سواء كان الأمر يتعلق بالتسوق عبر الإنترنت، أو التواصل عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أو إدارة الأعمال اليومية، فالهواتف الذكية تلعب دورًا رئيسيًا في ربطنا بكل ما نحتاجه.
تحسين الخدمات المالية والمصرفية وتحويل الأموال واستلام الرواتب.
ويمكن تعريف التكنولوجيا بأنها عبارة عن العلاقة التي يتم إنشاؤها بين الإنسان وبين المواد والموارد المتاحة بحيث يبدأ التطبيق التكنولوجي منذ حدوث التفاعل بين الإنسان وبين الموارد وذلك من خلال فكره وبذله للجهد وتطبيقه للمعلومات واستغلال المهارات وإدارتها بشكل جيد من أجل تحقيق نتائج أفضل.
الذكاء الاصطناعي ليس مجرد فكرة خيالية من أفلام الخيال العلمي، بل أصبح جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية. من خلال المساعدات الصوتية مثل أليكسا و سيري، يمكننا التحكم في أجهزتنا المنزلية، تشغيل الموسيقى، وحتى معرفة حالة الطقس.
لو للتكنولوجيا الرقمية عيباً وذنباً واحداً فهو القضاء على كل ما سبق من مشاعر حقيقية، الآن أصبحت العلاقات والمشاعر الكترونية ومزيفة.
أمّا الإيجابيات، ونتكلّم هنا باختصار شديد دون الخوض في التفاصيل:
لو لم تظهر التكنولوجيا وتدخل لحياة الأفراد وظلت الحياة بدون تكنولوجيا لأصبح الوضع متجمداً ويضيع الوقت في أعمال منزلية مرهقة.
ولكن بظهور الانترنت والهواتف الذكية المزودة بالكاميرات الحديثة أصبحت الأخبار تُنقل في التوّ واللحظة فكل فرد يملك هاتفاً هو مراسلاً لمنطقته.
موضوع عن التكنولوجيا في حياتنا بالعناصر، حيث شهد العالم في بداية القرن الواحد والعشرين ثورة تكنولوجية هائلة فأصبحت التكنولوجية تحتل كافة المجالات المختلفة وخاصة في مجالات التصنيع التي شهدت طفرة هائلة من التطور والاختراعات.
يوجد لوحة حياتنا قبل التكنولوجيا للفنان “فيرديناند جورج” باسم “الشخص المرتقب” هذه اللوحة توضح فتاة تسير في طريقها لتقابل خطيبها وتمسك بيدها هاتف محمول صغير.
والمراهقين وانتشارها بشكل كبير فأدى ذلك إلى حدوث التباعد والانعزال الاجتماعي بين أفراد المجتمع وبعضهم البعض.
حيث اعتمدت الكثير من المؤسسات والهيئات على الوسائل التكنولوجية الحديثة.
وأصبحت الكتب الالكترونية وسيلة محببة للقراءة والتعلم والتزود بالمعرفة وخاصة أنها مجانية وسهل الحصول عليها.
مجتمع لمناقشة أحدث التقنيات والابتكارات. ناقش وتبادل المعرفة حول الأجهزة، البرمجيات، الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني.