
تتميز الصور الطبيعية بالألوان الحية والتفاصيل الدقيقة. تتطلب مثل هذه الصور تقنيات متقدمة في توازن اللون الأبيض وضبط الإضاءة للحصول على ألوان طبيعية تنبض بالحياة.
وقد لعبت دورًا أساسيًا في الحركات الاجتماعية والتغيير الثقافي، من خلال عرض الواقع كما هو وتحفيز الاستجابة.
استخدام التكنولوجيا الرقمية لالتقاط وتعديل ومشاركة الصور يشكل تحولًا كبيرًا في عالم الفوتوغرافيا.
أي صورة لها إطار وتكوين ولابد من الحرص على تعلم كيفية ترتيب العناصر داخل الصورة للحصول على إطار وتكوين ناجح يجعل الصورة جذابة ويوصل الرسالة منها.
هنا يمكننا أن نفرق بين نوعين من التصوير الفوتوغرافي وهما:
التصوير الفوتوغرافي الرقمي جعل عرض الصور أكثر تفاعلاً للجمهور، حيث يمكن للناس الآن أن يستكشفوا الصور ويتفاعلوا معها عبر الإنترنت.
ويتضمَّن ذلك المباني والمعالم وغيرها من الهياكل، إضافة إلى الأعمال المحمية بحقوق الطبع والنشر، مثل الأعمال الفنية والموسيقى.
يتيح التصوير الفوتوغرافي الرقمي تجربة مرونة أكبر في التعامل مع الصور، حيث يمكن التحكم في معلومات إضافية التعديلات وتحسين الصور بسهولة عبر البرمجيات المختلفة.
التقاط الصور في الأماكن المظلمة أو ذات الإضاءة الخافتة كان من المستحيل قديمًا أما الآن مع التصوير الرقمي أصبح التصوير أكثر سهولة، وذلك بفضل ميزات الوضع الليلي التي تتوفر في الكاميرات الرقمية اليوم.
وهذا يعني تجنُّب تصوير الأشخاص في المواقف الخاصة أو الحميمة، أو استخدام الصور بطريقة تنتهك خصوصيتهم.
إنشاء ضوء اتجاهي ناعم ودافئ، وهو مثالي للتصوير الفوتوغرافي في الهواء الطلق.
وهذا يعني تجنُّب الصور النمطية والاستيلاء الثقافي والموضوعات المسيئة؛ بل يجب السعي إلى تصوير الأشخاص بطريقة إيجابية ومحترمة.
مجموعة واسعة من الميزات والتخصيص: الكاميرات الرقمية مجهزة بالعديد من الميزات التي تلبي جميع الاحتياجات بدءًا من أنظمة التركيز التلقائي المتقدمة وحتى المرشحات داخل الكاميرا.
لويس داجير يعلن عن أول تقنية عملية لتثبيت الصور باستخدام الضوء والمواد الكيميائية.